محتويات
- ١ البيض
- ٢ طرق عمل البيض
- ٢.١ السلق
- ٢.٢ القلي
- ٢.٣ الشوي
- ٢.٤ البيض النيء
- ٣ سلطة البيض
- ٣.١ المكوّنات
- ٣.٢ طريقة التحضير
البيض البيض من أنواع الأغذية المنتشرة في جميع بقاع الأرض، وهو طعام لذيذ ومرغوب من غالبية البشر، ويحصلون عليه من الطيور الداجنة كالدجاج والحمام والبط والإوز وغيرها، ولكن أكثره انتشاراً هو بيض الدجاج، ويعتبر البيض غداءً مهمّاً لنمو جسم الإنسان؛ لما يحتويه من عناصر غذائيّة مفيدة؛ كالبروتين، والفسفور، والكالسيوم، وتختلف طرق إعداد البيض، وسنقدّم أشهرها في هذا المقال.
طرق عمل البيض السلق
هناك أكثر من طريقة تتحكم في مدة السلق وكيفيّته، فالسلق من حيث المدة ينقسم إلى قسمين أو أكثر، وجميع هذه الأقسام تشترك بميزة واحدة وهي أن البيض يُسلق فيها مع قشره، أي بدون نزع القشرة وإفراغها من محتوياتها، بل توضع البيضة في الماء حتّى درجة الغليان، وكلما زادت مدة السلق بعد ذلك حصلنا على نوعٍ محددٍ من البيض المسلوق:
- السلق من حيث المدة:
- السلق لخمس دقائق بعد الغليان يجعلنا نحصل على البيض المسمى بالبريشت، حيث تتكاثف وتتجمّد المادة البيضاء داخل البيضة، أمّا صفارها فيظل سائلاً.
- إذا ما انتظرنا لمدة تزيد عن العشر دقائق بعد الغليان فسوف نحصل على بيضٍ يتجمّد ويتكاثف فيه البياض والصفار.
- السلق من حيث الكيفيّة: إنّ هناك بيضاً يُسلق دون نزع القشرة والذي أشرنا إليه أعلاه، وهناك سلقُ تُقسم البيضة فيه من منتصفها وتُفرغ محتوياتها الداخلية في الماء المغلي.
القلي
طريقة القلي: تتم بقلي البيض بعد أن يُنزع قشره داخل وعاء مليء بكميّة محدودة من الزيت، أو السمن، أو الزبدة، أو زيت الذرة حسب الرغبة، ويُفضّل زيت الزيتون عند القلي لما له من طعمٍ لذيذٍ ومتميّز، وهناك عدة أشكال لقلي البيض:
- البيض المسمّى (العيون) ويُعدّ بعدم تحريك البيضة داخل المقلاة؛ كي يحافظ القسم الأبيض وكذلك الأصفر على شكليهما المنفصلين.
- طريقة تحريك البيضة داخل المقلاة بالملعقة حتّى يمتزج الصفار بالبياض.
الشوي
إنّ الشوي من طرق تحضير البيض، ويكون ذلك بتعريض البيضة لمصدر النار عن بعد، أو داخل الفرن على نار هادئة حتّى تنضج.
البيض النيء
هناك طريقة نادراً ما يستخدمها الناس وهي دارجة في أوساط الرياضيين، ويقوم مبدؤها على تناول البيض نيئاً، وذلك بأن يُحدِث الرياضي فجوة صغيرة عند طرفها العلوي المسطّح، ويُفرغ محتوياتها كما هي في جوفه.
سلطة البيض المكوّنات
- ست بيضات.
- مكوّنات الصلصة:
- أربع ملاعق كبيرة من المايونيز.
- ملعقة كبيرة من معجون المستردة.
- ربع ملعقة صغيرة من الكركم.
- ربع ملعقة صغيرة من الملح.
- ربع ملعقة صغيرة من الفلفل الأسود.
- ربع كوب من عصير الليمون.
- ربع كوب من الزيت الزيتون.
- فص من الثوم المهروس.
- نصف ملعقة صغيرة من برش الليمون.
- مكوّنات التوست:
- ثلاث شرائح من خبز التوست.
- فص من الثوم.
- ملعقة كبيرة من زيت الزيتون.
- مكوّنات التقديم:
- ملعقتان كبيرتان من جبن البارميزان.
- عود من البصل الأخضر مقطع إلى شرائح.
- ربع كوب من الزيتون الأسود مقطع إلى شرائح.
- رأس كامل من الخس الرومي.
طريقة التحضير
- نضع البيض في قدر واسع وعميق، ونغمره بالماء، ونضعه على نار متوسطة، ونسلق البيض حتّى ينضج تماماً.
- نترك البيض حتّى يبرد قليلاً ثمّ نقشره، وباستعمال سكين نقطعه إلى نصفين بالطول، ونُخرج الصفار، ونضع البياض في طبق واسع.
- نضع المايونيز في طبق عميق، ثمّ نضع معجون المستردة، مع الكركم، والملح، والفلفل الأسود، مع عصير الليمون، وزيت الزيتون، والثوم بعد هرسه جيّداً، مع إضافة برش الليمون.
- نخلط مكوّنات الصلصة مع بعضها البعض بمضرب شبك يدوي حتّى نحصل على صلصة متجانسة.
- نهرس صفار البيض في زبدية، ثمّ نضيف القليل من الصلصة، ونقلب المكوّنات حتّى نحصل على خليط ناعم ومتجانس خالٍ من الكتل.
- نضع خليط الصفار في كيس تزيين مثبّت به قمع مزخرف، ونوزّع خليط الصفار في أنصاف بياض البيض.
- نقطع فصوص الثوم إلى نصفين، ونفرك شرائح الخبز بالثوم بخفة، ثمّ باستخدام سكين منشاريّة نقطّع شرائح الخبز إلى مكعبات صغيرة.
- نضع الزيت في مقلاة واسعة على نار متوسطة حتّى يسخن، ثمّ نضع قطع الثوم ونقلب فقط حتّى تتصاعد رائحة الثوم.
- نتخلص من الثوم الموجود بالزيت، ثمّ نضيف مكعبات التوست، ونقلب إلى أن تتشرب الزيت، وتصبح ذهبية اللون.
- نرفع المكعبات من الزيت، ونضعها جانباً حتّى تبرد.
- نفرم الخس إلى شرائح رفيعة، ثمّ نضعها على طبق التقديم، ثمّ نضع أنصاف البيض، وننثر كمية الجبن والبصل وشرائح الزيتون وخبز التوست، ونسكب باقي كمية الصلصة على الوجه.